مايو 10, 2011 لم تكن تلك حكايتي
لم تكن تلك حكايتي من اول الزمان
منذ مواويل الأول
لم تكن تلك حكايتي في زمن العشق الأول
حين كانت عنات تجوب اوديتي وجبالي
تشعل التراب الذي ينتظر ماء السماء
حبا وخصبا وسلاما
صارت حكايتي في خيمتي وراء الحدود
تتناقلها الروابي
وأنا افتح نافذة على فلسطين…وخمسين عاما من الانتظار..تحمل الريح لي نسمات طابت بالأنين والقهر
اترك تعليقًا